رهط آل غياض
كان غياض جاسم الجمالي من
أهالي نجد، كان يأتي من نجد إلى النجف مع أقاربه؛ للعمل في نقل المؤنة السنوية من
النجف، لهم وإلى الناس من نجد. وفي أيام الحج، كانوا يجلبون الحجاج من النجف إلى مكة
المكرمة والمدينة المنورة؛ للحج والعمرة، والعودة إلى النجف. وكانت هذه المهنة لدى
غياض مهنة رئيسة لنقل الحجاج، ومن خلال كثرة التردد إلى النجف، تزوج غياض في النجف،
وخلف أولاد فيها، هم:
حبيب، مجيد، سعيد، عبد الله
غياض.
خلّف حبيب (محمد، حسين، حسن،
عبد نور).
ثم خلف مجيد (ناجي، يوسف).
ثم خلف سعيد (كاظم، عبد
الحسين، معين).
ثم خلف عبد الله (محمد، علي،
موسى، عبد القادر، كريم).
ثم خلف ناجي (صاحب، غازي،
طارق، أحمد، عبد الهادي).
وبعد وفاة ناجي غياض مختار
محلة الحويش حينذاك في النجف الأشرف، ورئيس عشيرة آل غياض الجمالين بعد وفاته أصبح
هو في مكانه في رئاسة العشيرة، لمدة من الزمن، وبعدها انتقل إلى مدينة بغداد لظروف
العمل في التجارة والاستيراد، وثم انتقل إلى ألمانيا، ثم انتقلت رئاسة العشيرة إلى
أخيه (غازي ناجي غياض) لمدة، ثم انتقلت رئاسة عشيرة آل غياض الجمالة إلى ابن عمه، وهو
الحاج (عبد القادر عبد الله)، من مواليد 1934، وكانت المدة من (1992م إلى وفاته في
2000م)، ثم انتقلت إلى أخيه (كريم عبد الله غياض الجمالي)، الذي أصبح رئيس عشيرة
آل غياض في الوقت الحالي.
وكانت عشيرة الجمالة تتألف
من عدة أفخاذ: (آل كلو الحبيب/ آل غياض).
قام ناجي غياض مع الحاج كلو
الحبيب في اجتماع في دارنا في محلة الحويش، بضم باقي الأفخاذ الموجودة في مدينة
النجف وأطرافها.
الشجرة موجودة عند آل كلو
حبيب، وآل غياض.
تم تدوين صحة المعلومات من
قبل الأستاذ لواء غياض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق